رأيت منظرا في احدى الفضائيات فذكرتني بقريتنا المسماة الشويعريه
التي عشنا فيها تحت رعايه العم الجليل صاحب الفضل الكريم رحمه الله
الشيخ عقاب بن مطلق الحمود الثامر السعدون فتذكرت هذه القرية فقلت
هذه الأبيات التي تجول في مخيلتي وانا لست بشاعر
ًشويعريه العز والخيرات"" لن انساك عن بعداً فحيني
لن أنسى ذكراك مهما كنت مبتعدا""كالماء للأرض يحييها ويسقيني
في حرك الظهر والرمضاء باالرجلين تكويني ""أعز عندي والذو من التكيف
في ذكراك كل حين""في جمعت الأهل في تلك المضيف الشامخ العالي
تجينا الناس تسلم ثم تخرج ويأتي غيرهم ثاني
ذاك العز في تلك الزمان الماضي الغالي""لايمكن دوام الحال في الدنيا للتالي
جلت قدره المعبود رافع مستوى ارعاع من اسفل للعالي"
التي عشنا فيها تحت رعايه العم الجليل صاحب الفضل الكريم رحمه الله
الشيخ عقاب بن مطلق الحمود الثامر السعدون فتذكرت هذه القرية فقلت
هذه الأبيات التي تجول في مخيلتي وانا لست بشاعر
ًشويعريه العز والخيرات"" لن انساك عن بعداً فحيني
لن أنسى ذكراك مهما كنت مبتعدا""كالماء للأرض يحييها ويسقيني
في حرك الظهر والرمضاء باالرجلين تكويني ""أعز عندي والذو من التكيف
في ذكراك كل حين""في جمعت الأهل في تلك المضيف الشامخ العالي
تجينا الناس تسلم ثم تخرج ويأتي غيرهم ثاني
ذاك العز في تلك الزمان الماضي الغالي""لايمكن دوام الحال في الدنيا للتالي
جلت قدره المعبود رافع مستوى ارعاع من اسفل للعالي"